Tuesday, 11 June 2013
Saturday, 1 June 2013
Review
Gatsby ... when the dreams kill you ! after achieving every goal, any goal, and getting rich to any wish that we may blink it, success becomes a habit and by indirect way, we go on the road of the tricky emotional track, that drives us to the death of the fancy love, as a rule of thumb the fancy legend love always die by the hand of a dirty lover who can not respect, can not evaluate, and do not deserve the true love.
what made me sad, was the end of the Gatsby, I wish he had continued his life after the cheat of his dreams, but the novel is really important for everyone to know and to understand that dirty people always complete each other, as Daisy and her husband, and no place for the fancy crimson love in their hearts.
Sunday, 26 May 2013
أزمة فن
فى الفنون جنون و غضب و شغب
فى الفنون فكر و أدب و قلة أدب
فى الفنون شهوة و رغبة و شغف
فى الفنون نفى و نكران و صلف
فى الفنون نفور و إنسجام و عبث
فى الفنون طاعة و صمت و إستسلام
فى الفنون رفض و شجب و خصام
فى الفنون إنسان و إنسان و إنسان
فى الفنون عربدة و صعلكة و سلطان
فى الفنون رشد و مراهقة و توهان
فى الفنون هدنة و حرب و سلام
و إن كنت فنان
فصعب عليك أن تحيى كما هم يحيون
فأنت تصدق ما هم يكذبون
و هم زاهدون فيما انت به مفتون
و انت زاهد فيما هم به يفرحون
فأيكم المجنون؟
انت عمرى
انى لن أضيع العمر بلا سبب
نزاع و خصام
بين ألف وجه لى وجِد
أُحسن إليهم فوق إحسان أم لولد
أتوه فيهم بين لهو و عبث
أصعد من مطية فقر
إلى ترف و رغد
إلى ترف و رغد
و أعود لأبحث عن حقٍ و سند
لروح معلقة بين نبلٍ و شغب
لوجه كره الفلسفة و الأدب
فى وقت صمت بلا إصغاء
فى وقت زهد بلا إقصاء
فى حال ضيق و رهب
و يا ويلى من حال سخط و عجب !
فى العام أكتب لنفسى مرة
و فى العام أخطئ ألف مرة
و لم أذهب للتوبة سوى مرة
فأخشى أن يمر العمر مرة
و أنا على حالٍ مُرة
فيها حزن بسلوة
و فرحة لا تخلو من عكرة!
و يا ويلى من حال سخط و عجب !
فى العام أكتب لنفسى مرة
و فى العام أخطئ ألف مرة
و لم أذهب للتوبة سوى مرة
فأخشى أن يمر العمر مرة
و أنا على حالٍ مُرة
فيها حزن بسلوة
و فرحة لا تخلو من عكرة!
Monday, 20 May 2013
From Their Point of View
Sometimes you find yourself lazy, may be aggressive however you will wait for your lover face, the story is the change for no reason , no occasion , nothing happened to change your mod, starting to believe that the planets movement around the earth, reflects energy on us, may be a good reason to follow.
Mercury

Venus

Mars


Jupiter
Good luck! valuable opportunities, blossoming attitude and confidence, will be its gift when it knocks your door, you will take over that you deserve but you must catch the ball when it comes in your corner.

The teacher ! it comes to you to give a lesson in wisdom, a lesson in hard working, a lesson of adapting with pressurized situations, so toughness will be your requirement, however it gives you experience and good thinking abilities, and unforgettable lessons !
Uranus

Neptune

Pluto
High energy levels, crises and upheavals impossible to escape, you have to get ready for answering your self questions in that situation.
Saturday, 18 May 2013
رجال مكة
كنت أتمنى أن يلهمنى الله صياغة لهذه الفكرة فى شكل قصة قصيرة كعادتى فى محاولة التعبير عن الأفكر التى تزور رأسى, و لكن هذه الفكرة فرضت نفسها على هوامش كتاباتى فى صورة مقال, لأنها موضوعية بعيدة تماماً عن آلام المتحرشين و صرخات المتحرشات بهن, و لا تخلو قصة من العنصر الإنسانى و لكن ربما يخلو المقال من الشعور لنتحدث فى المعقول.
نطرح التساؤلات عندما نشاهد فيلم عربى قديم ربما فى الخمسينات او الستينات, لنرى نجمات السينما المصرية يرتدين الثياب المكشوفة بمنتهى الرقى و الأناقة, و تزداد التساؤلات عندما نسافر خارج المنطقة العربية لنرى عاريات فى الشوارع بلا تحرش
حتى بالبصر, و يأتى السؤال صريحاً مباشراً ... ليه عندنا فى مصر تحرش؟
لا داعى فى خوض حوارات: الغلاء, الفقر, الظروف الإقتصادية نهاية إلى عبارة "الشباب تعبان", فمن المتحرشين الأغنياء و المتزوجين و لا علاقة للصفات السابقة بهم, لنأتى إلى نقطة ثانية "عهد مبارك منه لله" لنعود بشكل أو بآخر للعجز الإقتصادى, و الخروج من هذه النقطة جاء لى من حكاية قصتها علىً أمى, فقد رأت مشهد تحرش واضح و صريح فى اتوبيس فى عام 1977 اى بعد نصر أكتوبر و فى آيام الإنفتاح, لا مشكلة إقتصادية و لا مبارك, كما ان الشعب المصرى "المحتل بطبعه" واجه ظروف إقتصادية طاحنة منذ وفاة تحتمس الثالث (أعظم من حكم مصر) إلى يومنا هذا, لم نسمع عن تحرش حتى فى أحلك العهود جهلاً وخرافات جنسية و هو العهد الفاطمى العفن.
و فى نهاية الأسباب يأتى الوازع الدينى و ملابس السيدات, لن أتحدث عن ملابس المرأة المتحرش بها التى تبدأ بالنقاب لتنتهى بالفستان الفصير, حتى نفاجأ بالتحرش داخل الحرم المكى ! فهل هناك وازع دينى على وجه الأرض أقوى ممن يملكه أناس صدقوا ما عاهدوا الله عليه؟ هل هناك نساء أحشم فى أى مكان أكثر من هناك؟
الإجابة ليست "تونس", الإجابة هى "الخليج" ظهر التحرش فى مصر بعد سفر المصريين لتعميير دول صحراء بترول الخليج, لا التحرش فقط, بل كل ما سميناه بأخلاق الفقر, من شح فى الشهامة و الأصالة التى إمتاز بها الشعب المصرى عن غيره من الشعوب, شح فى الأناقة فى المعاملة قبل المظهر, شح فى مد يد المساعدة للآخر, إنها أخلاق متفشية فى المجتمع الخليجى بشكل ملحوظ, مجتمع نقله البترول من شئ إلى أشياء, فالأعراب أشد كفراً و نفاقاً, لا شك أن بينهم أناس رائعون و لكن يغلب عليهم ما غلب على مجتمعنا منذ تعميق العلاقات معهم ,لنضيف عن ما قاله الأجداد "المال السايب يعلم السرقة" إضافة هامة و المال السهل يعلم الإنحراف.
Friday, 17 May 2013
معاملة أطفال
ليس علينا إدراك النجاح, و لكن ما هو لنا أن نتجنب الفشل, و إن واجهنا نقتله قبل أن نصبح فريسة لعواقبه, أحياناً أتساءل ما فى الدنيا من جمال؟ هل الحياة جميلة فعلا؟جاوبنى صديق أن كل شئ جميل, و لكن دائماً القبح أساسه بشر, لقد خلقنا الله فى أحسن تقويم و لكن لنا فن فى الإعوجاج, هواية أم غواية أم غريزة؟ لا أعلم و لكن علينا التهذيب !
استيقظ من نومه و وجد حالة غريبة من الإرتباك فى غرفته, أين الكمبيوتر؟ حتى هاتفه المحمول لم يدق منبهه كالعادة فى تمام السابعة, ليجد بدلاً منه منبه ضخم الجثة عريض الجرسين, و وجد مكان الهاتف الأندرويد, هاتف قديم يشبه التليفون اللاسلكى فى عز شبابه حين بلوغه سلم المجد التكنولوجى, خرج من غرفته متسائلاً "أين أشيائى"؟ فوجد الكمبيوتر بجوار التليفزيون فى حجرة المعيشة, ففتحه مسرعاً كمدمن حصل على الجرعة, فوجد الكمبيوتر غير متصل بالإنترنت, فظن فى نفسه انها مشكلة عامة فى الوايرليس, فذهب يبحث عن كابل يوصله بالراوتر القديم, فلم يجد, و ظل مكانه كما هو بعماصه و بيجامته حائراً مستنكراً, طب فين النت؟ هاتولى الفيسبوك؟ عايز اشوف الكومنتات و اللايكات على اخر بوست..عايز اشوف الواد رامى كاتب ايه على سفريته الاخرانية..عايز اشوف صور دودو الاوزة...اريد نتاً و حناناً, و قد لمعت فى رأسه الألمعية فكرة من آيام الجاهلية الأولى, سلك التليفون..ثم طاخ..طييخ...طوخ, و تم المراد من رب العباد و اتصل بالشبكة العنكبوتية الإنترنت, و بدأ رحلة إنتظار تحميل الفيسبوك الحبيب, حتى سمع صوت نغمة "موتزارت 40" تنبعث من هاتفه النوكيا الجديد القديم الطراز, انه زميله فى العمل يسأل عنه لماذا لم يلحق بالاتوبيس؟ ده الأتوبيس فاتك يا معلم و شبع فوت, فالساعة اصبحت الثامنة, مرت ساعة منذ أن استيقظ و هو يلهث وراء الفيسبوك, و على الفور بعد مرور 5 دقائق كان فى الشارع, و ما ان ركب الميكروباص و رأى الجميع ينظرون فى هواتفهم بين لعبة و كومنت, اتصل بزوجته ليصب عليها غضبه فهى من فعل به هذا "المقلب" بالتأكيد, و لكنه لم يكن مقلب, بل كان موقف متخذ مع سبق الإصرار , فالزوجة رأت ان زوجها ينشغل عن عمله أو تنمية مهاراته العملية بسبب الفيسيوك و الألعاب, لقد افتحم التواصل الإجتماعى حياتنا منذ أعوام و جاء الربيع العربى بإعماق هذا الإقتحام, فأصبح التواصل الإجتماعى ساحة لجميع الأغراض, غير ان النت المتاح دائماً جعلنا حتى و إن كنا نعمل ننصرف بأذهاننا عما نعمل فيه لأى لهو و عبث, فإذا دخلت لترى الإيميل, فبشكل لا إرادى تفتح الفيسبوك لترى احياناً..لتتكلم احياناً... و لتنظر إلى الآخرين فى كثير من الأحيان.
"لو عايز النت هاديك الوصلة مرتين فى اليوم كل 12 ساعة تخلص كل الشغل و تبعت الإيميلات و تجيب اللى انت عايزه من جوجل, غير كده لأ."
-"انتى بتعملينى زى ما اكون عيل."
-"ما انا شوفت صحابى و اللى وصله ليه اللى بقى معاه ماجيستير و اللى سافر بره و اللى اترقى, حزنت على حالى و حالك و قولت لازم نرجع نذاكر شوية."
-"انتى شوفتى صحابك فين اصلا عشان تبصى لهم كده."
-"الفيسبوك..الفيسبوك."
-"'طب ما اصحابك كويسين و ناجحين اهو و ع الفيسبوك عادى."
-"و انت تفتكر انى بعد ما بصيت عليهم هايفضلو ناجحين؟ انا ما بهزرش فى الار."
"لو عايز النت هاديك الوصلة مرتين فى اليوم كل 12 ساعة تخلص كل الشغل و تبعت الإيميلات و تجيب اللى انت عايزه من جوجل, غير كده لأ."
-"انتى بتعملينى زى ما اكون عيل."
-"ما انا شوفت صحابى و اللى وصله ليه اللى بقى معاه ماجيستير و اللى سافر بره و اللى اترقى, حزنت على حالى و حالك و قولت لازم نرجع نذاكر شوية."
-"انتى شوفتى صحابك فين اصلا عشان تبصى لهم كده."
-"الفيسبوك..الفيسبوك."
-"'طب ما اصحابك كويسين و ناجحين اهو و ع الفيسبوك عادى."
-"و انت تفتكر انى بعد ما بصيت عليهم هايفضلو ناجحين؟ انا ما بهزرش فى الار."
Subscribe to:
Posts (Atom)